محل لبيع المشغولان الفضيه حيث يقوم بأنتاج المشغولات الفضيه و تصدير جزء منها للخارج حيث ان المشغولات الفضيه عليها طلب كبير من قبل الافراد من الداخل و الخارج كما ان عليها اقبال شدي من السياح حيث ان المشغولات الفضيه من المشغولات التي تتميز بالزياده و الاستمرار حيث الطلب الشد عليها لذلك يعتبر المشروع من المشاريع التي تحقق عائ اقتصادي مرتفع كما ان محل المشغولات الفضيه يتميز بالفخامه و الرقي

الموشرات الماليه لمشروع المشغولات الفضيه توضح مدي امكانيه نجاح المشروع و مي امكانيه تحقيق نقطه التعادل للمشروع و ما متوسط معدل العائد علي الاستثمار :

راس المال 300.000 دولار

متوسط معدل العائد 60%

فتره الاسترداد السنه الثانيه

مميزات المحل

• التنوع في المنتجات الفضيه المعروضه
• الفخامه و الرقي المعماري للمكان
• رقي المنتجات الفضيه
• يوجد عماله و مؤهله و مدربه علي المشغولات اليدويه
• التميز في الاشكال المنتجات المعروضه

القطاع الصناعي بالمملكه العربيه السعوديه

• تتصدر المرأة السعودية المشهد الاستثماري للجانب الاقتصادي العربي والعالمي في الفترة الأخيرة، حيث يرجع التصدر للمرأة السعودية في قطاعات الاعمال لرؤية 2030, بينما قبل رؤية 2030 أيضا كان للنساء السعوديات تواجد قوى في المملكة العربية السعودية
• بلغت ثروات النساء السعوديات قرابة 327 مليار دولار وتستحوذ على نسبة 42% منا إجمالي ثروات النساء في الشرق الأوسط، حيث بلغت ثروات النساء في الشرق الأوسط حوالي 786 مليار دولار.
• مع التطور المستمر للتجارة في المملكة العربية السعودية وتحديدا في عام 2019 تطور بشكل كبير قطاع التجزئة، مما ساهم في إيجاد فرص عمل وفرص استثمار قوية للمرأة العاملة والمستثمرة، حيث أكدت احصائيات سوق العمل السعودي نمو معدل مشاركة المرأة السعودية في القوى العاملة بنسبة 17.4% خلال عام 2017 بينما ارتفعت هذه النسبة لتصل الى 19.6% في عام 2018 أي بزيادة قدرها 1.8% في عام واحد.
• بينما ارتفعت نسبة استثمارات سيدات الاعمال في المملكة العربية السعودية بنسبة ما بين 2-3%خلال العام 2019 وجاء ذلك من خلال التحفيز الذي تضمنته رؤية 2030,بالإضافة الى قدرة النساء السعوديات في اقتحام استثمارات جديدة تتمثل في الصناعة التقنية التي تنسجم مع التوجه العام للمملكة.
• ان الأموال المنقولة عبر أرصدة البنوك السعودية لسيدات الأعمال تتجاوز قيمة ال 60 مليار ريال بمختلف الأشكال خلال عام 2019.
• تجاوزت مؤشرات مساهمة المرأة السعودية في الاقتصاد الخطوط المحلية الى الخارج، وهذا يعبر عن مردود طبيعي لما قدمته القيادة من خلال اهتمامها بملف تمكين المرأة.
• ارتبطت المؤشرات الخاصة بثروات النساء في المملكة العربية السعودية بجانبين رئيسيين، الأول بما يمتلكنه من أموال في حساباتهن المصرفية والثاني بما يمتلكنه من استثمارات في سوق العمل.
• حجم استثمارات المرأة السعودية في الفنادق قدر بنحو 3 مليار ريال
• من المتوقع ان ثروة السعوديات ستزيد بمعدل 10.5 مليار دولار خلال العام 2020
• حيث ان استثمارات سيدات الأعمال السعوديات خارج المملكة العربية السعودية تقدر بنحو 100 مليار ريال أي ما يعادل (26.6 مليار دولار) منها 60 مليار ريال في دبي فقط
• تصل حجم السيولة المالية التي تملكها النساء في السعودية الى 19 مليار دولار من إجمالي الثروات الشخصية المودعة في البنوك والمصارف العاملة في المملكة العربية السعودية.
• تسيطر النساء السعوديات على نسبة 20% من رأس المال في الصناديق المشتركة، كما يمتلكن 33% من مؤسسات الوساطة المالية، و40% من الشركات العائلية
• ان النساء السعوديات يتحكمن بما يقرب من 210 مليار دولار من الثروات المنقولة وغير المنقولة من عقارات وأسهم وسندات وثروات أخرى و80% من السيدات يدرن أصول اموالهن.
• تمتلك سيدات الأعمال في السعودية 1500 شركة تمثل ما نسبته 3.4% من إجمالي المشاريع المسجلة في المملكة العربية السعودية وتشمل قطاعات مختلفة
• تسجل السيدات في السعودية 5500 سجل تجارى بنسبة 20% لمشاريع نائبة ضمن قطاع تجارة التجزئة والمقاولات والبيغ بالجملة والصناعات التحويلية.

القطاع الصناعي بسلطنة عمان

أن هناك 41 بالمائة من الإناث موظفات في القطاع الحكومي مقابل 59 % من الذكور

تبلغ نسبة الإناث العاملات في القطاع الخاص 23 بالمائة من إجمالي العاملين، وشكلت الإناث النسبة الأعلى في قطاع التربية والتعليم حيث بلغت نسبتهن 28 % مقابل 19 % من الذكور من إجمالي موظفي الخدمة المدنية في الوحدات الحكومية

أن 89 بالمائة من العاملين في الصناعات الحرفية هن نساء مقابل 11 % هم الرجال

أن نسبة النساء شاغلات وظائف الإدارة العليا والوسطى والمباشرة بلغت 22 بالمائة

تعمل أكثر من ثلثي النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين الــ 21 إلى 31 بقطاعات الوساطة المالية وشركات السياحة والبنوك والاتصالات

زادت معدلات مشاركة المرأة في الاقتصاد العماني من 8.6 في المائة عام 1993 إلى 29.6 في المائة في عام 2011