رأس المال
معدل العائد
نادي رماية
عباره عن نادي للرمايه حيث يقوم المركز بتعليم الرماية بالأسلحة الخفيفة والتقليدية وايضا تنظيم هواية الرماية وإقامة المسابقات.
يهدف المركز الى تقديم خدمات رياضية في مجال تدريب الرماية وممارسة هواية الرماية حيث تعتبر الرماية من اهم أنواع الرياضة التي تتبناها المملكة العربية السعودية وتسعى لتطويرها في السنوات القادمة والحفاظ على ارتفاع مؤشرات اداء رياضة الرماية
الفئات المستهدفة
- الشباب
- طلاب الجامعات
- الحراسات
- افراد الشرطة
- النساء
الرماية بالأسلحة الملساء (على الأطباق)
ـ رماية الأطباق من الحفرة (تراب) Trap
ـ رماية الأطباق من الحفرة المزدوجة (دبل تراب)
ـ رماية الأطباق من الأبراج (سكيت) Skeet
رماية الذخائر بالأسلحة المحلزنة
الرماية بالمسدس سريع الطلقات
الرماية بالمسدس الرياضي
الرماية بالمسدس الحر
الرماية بالبندقية منبطحاً
الرماية بالبندقية لثلاثة أوضاع
رماية الهواء (الخردق)
الرماية بمسدس الهواء
رماية بندقية الهواء
رماية بندقية هواء لأهداف متحركة
توضع المؤشرات المالية مدى نجاح المشروع من خلال تقدير فترة الاسترداد ومعدل العائد على الاستثمار.
رأس المال 4,100,000 دولار
متوسط معدل العائد 67%
فترة الاسترداد في منتصف العام الثالث من تاريخ بدء المشروع
تعبر المؤشرات المالية لمشروع عن مدى النجاح المتوقع للمشروع من خلال تحقيق نقطة التعادل خلال فترة زمنية قصيرة جدا مقارنة بمشروع طويل الأجل.
- الرماية تعمل على تحسين التركيز
- الرماية تحسن الصبر
- الرماية تعزز الثقة بالنفس
- الرماية تعلم أهمية السلامة
- تعلم الرماية يساعد في تحديد الأهداف
- تعلم الرماية العمل الجماعي والروح الرياضية
- يمكن ممارسة الرماية على مدار السنة
- الرماية تساعد على ممارسة الرياضة اليومية
- تحسن التنسيق بين اليد والعين
- بناء جسم قوي
مميزات المركز
- مساحة جغرافية كبرى
- إتاحة فرصة التدريبات على الرماية للرجال والنساء
- توفير الأسلحة والذخائر
- إقامة الفاعليات الخاصة
- إقامة مسابقات داخلية
القطاع بالمملكة العربية السعودية
قال وزير الرياضة السعودي، الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، إن مساهمة قطاع الرياضة في الناتج المحلي كانت 2.4 مليار ريال في العام 2016، بينما وصلت إلى 6.5 مليار ريال في العام 2019. وأضاف في تصريح لصحيفة أن 90 % من التعاملات التجارية للوزارة خلال إقامة الفعاليات الرياضية هي مع شركات سعودية. وأشار إلى أن استضافة المملكة للبطولات الرياضية الدولية جزء من استراتيجية أوسع تسعى في الأساس إلى النهوض بالقطاع في السعودية، وتحفيز الرياضيين السعوديين على المشاركة المستقبلية. وأكد أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يقود هذه الاستراتيجية لإيمانه بقدرة الرياضة على تغيير الحياة في المملكة، وضمن برنامج جودة الحياة الساعي لتحسين جودتها في المملكة.
حققت رؤية السعودية 2030 خلال السنوات الخمس الأولى، منذ أن أطلقها الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، كثيراً من المكاسب والقفزات الهائلة في مجال الرياضة الذي يعتبر واحداً من المجالات المستهدفة لتحقيق التميز محلياً وعالمياً.
ويأتي أبرز هذه التحولات إنشاء وزارة مستقلة تعنى بالرياضة، بعد أن كانت «الهيئة العامة للرياضة»، والعمل على توسيع قاعدة الممارسين للرياضة، في سبيل مجتمع صحي، وتعزيز القطاع، وتنظيمه، للنهوض بمقوماته.
وتم إطلاق استراتيجية دعم الأندية التي ساهمت منذ إطلاقها في 2019 بتحقيق كثير من المنجزات، يأتي أهمها ارتفاع متوسط درجة الحوكمة في الأندية إلى 54 في المائة خلال 2020 – 2021. وكذلك زيادة في الألعاب المختلفة بنسبة 755 في المائة في الأندية المتفاعلة خلال ذات الفترة، كما ساهمت الاستراتيجية في توفير 1353 وظيفة في 2018 – 2019 قبل أن يرتفع هذا الرقم ليصل إلى 1964 وظيفة في العام الذي تلاه ثم ارتفع ليصل إلى 3097 وظيفة في الأندية خلال العام الحالي بزيادة تصل إلى 129 في المائة.
كما حققت الرياضة زيادة في نسبة المساهمة في الناتج المحلي، وذلك من 2.4 مليار ريال إلى 6.5 مليار ريال، بنسبة تقدر بـ 170 في المائة، بما يساهم في تعزيز الاستدامة المالية للقطاع.
وتماشياً مع رؤية السعودية 2030 في التركيز على صناعة أبطال في مختلف الرياضات، تمت زيادة عدد الاتحادات الرياضية من 32 اتحاداً في عام 2016 إلى 64 اتحاداً في 2020 ومن المتوقع أن تصل في 2021 إلى 92 اتحاداً.
وبعد إطلاق خدمة تراخيص الصالات والمراكز الرياضية في 2017 وصل عدد التراخيص في عام 2019 إلى 1259 ومن ثم ارتفع في 2020 إلى 1549 مركز، كما أطلقت خدمة استخراج تراخيص جديدة لزيادة الفرص الاستثمارية مع القطاع الخاص وتدشين منصة للتراخيص في 2020 التي ساهمت في إصدار أكثر من 80 ترخيصاً حتى نهاية العام الماضي.
وضمن التطورات الهائلة في الاقتصاد الرياضي المتماشي مع أهداف رؤية السعودية 2030 تم العمل على إنشاء شركات خاصة للاستثمار الرياضي في الأندية، ففي عام 2015 لم يكن أي نادٍ يملك شركة خاصة للاستثمار الرياضي، وبهدف ضمان الاستدامة المالية للأندية تم إنشاء شركات خاصة للاستثمار الرياضي تتبع الأندية، وذلك للمرة الأولى في عام 2020.
رفع سمو الأمير سعود بن خالد بن عبدالله آل سعود رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرماية جزيل الشكر والعرفان لمن غمره بالتهنئة حيال الثقة الكريمة من قبل صاحب السمو الملكي وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية لرئاسة مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرماية وذلك ضمن التشكيلات الجديد لمجالس إدارات الاتحادات الرياضية، مؤكدا سموه عن سعيه الجاد والدؤوب بالعمل على تطوير رياضة الرماية لتحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة -حفظهم الله- وفق رؤية المملكة 2030، وسعياً لتحقيق البيئة المناسبة لتحسين جودة الحياة للفرد والأسرة ولرفع مستوى الأداء الرياضي التنافسي في هذا المجال بما سيعود بالنفع على رياضة الرماية في وطننا الغالي وفق الخطط والاستراتيجيات واللوائح والمعايير الفنية الجاري العمل عليها والتي من خلالها سيتم رسم خارطة عمل مستقبلي واضح الملامح يساعد في رفع مستوى الأداء الإداري والفني للاعب والحكم والمدرب والممارس للعبة والعمل أيضاً على توفير كافة المواصفات والمعايير الفنية وإرشادات الأمن والسلامة ومنح الرخص الفنية للمستثمرين وللكوادر العاملة بأندية الرماية وفق اشتراطات الاتحاد السعودي للرماية والحصول على عضويته.
كما أكد الأمير سعود بأن الدعم اللا محدود من مقام وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية العربية السعودية سوف يمكِّن -بمشيئة الله- أبناء مملكتنا الغالية من ممارسة رياضة الرماية والمشاركة في المنافسات والبطولات الداخلية والدولية والإقليمية تحت إشراف الاتحاد السعودي للرماية.
مؤشرات قطاع السياحة والترفيه في المملكة العربية السعودية
- 4.2 بالمئة مساهمة “الترفيه” من الناتج المحلي بحلول 2025
- يقدّر ما ينفقه السعوديون على السياحة الخارجية بنحو 740 مليار ريال سنوياً. وعليه عملت المملكة في السنوات الأخيرة على تطوير هذا القطاع من خلال إنشاء العديد من المراكز الترفيهية الجاذبة، في إطار خطة تطويرية الهدف منها رفع جودة الحياة في المملكة، واستثمار قطاع الترفيه في تعزيز الاقتصاد المحلي من خلال إنشاء قطاعات جديدة مرتبطة به، وذلك تحت عنوان تحويل المملكة إلى مقصد عالمي للسياحة الخارجية.
- اهداف القطاع الترفيهي
450 الف | 4.2% | 1.4% |
فرصة عمل | نسبة مساهمة قطاع الترفيه في الناتج القومي للمملكة العربية السعودية | حصة المملكة المتوقعة من الانفاق على الترفيه عالميا بحلول عام 2030 |
عملت الحكومة السعودية على تعزيز التجربة الترفيهية من خلال اتجاهين الأول على مستوى القطاع العام، إذ أنشأت الهيئة العامة للترفيه بالإضافة إلى ذراع ترفيهية لصندوق الاستثمارات العامة، فيما أفسحت المجال للقطاع الخاص لتقديم مساهماته في هذا القطاع من خلال مجموعة من القرارات والقوانين لتسهيل هذه المهمة أمامه.
وبالنسبة إلى الهيئة العامة للترفيه التي تأسست سنة 2016 فهي تسعى إلى تطوير أكثر من 320 معرضاً ومركزاً ترفيهياً بحلول العام 2020 موزعة بين مراكز عائلية ومدن مائية ومسارح ودور أوبرا بالإضافة إلى معارض الفنون والمتاحف وغيرها.
حجم التطور المنشود في قطاع الترفيه والمرافق الموازية له
معارض الفنون | +140 |
الألعاب الاليكترونية | +27 |
مراكز الترفيه العائلية | +16 |
المكتبات العامة | +13 |
المدن المائية | +1 |
السينما | +45 |
مدن الملاهي | +3 |
حدائق الحيوانات والاسماك والنباتات | +6 |
الحدائق العامة والملاعب | +44 |
المسارح | +16 |
دار الاوبرا | +1 |
وإلى جانب الهيئة تعمل شركة الترفيه للتطوير والاستثمار التي أسسها صندوق الاستثمارات العامة برأس مال أولي بلغ 10 مليارات ريال سعودي، ومن المتوقع أن توفّر هذه الشركة نحو ألف وظيفة مباشرة في حلول العام 2020.
وبالإضافة إلى ما تقدّم استقطبت مشاريع الترفيه في المملكة بعض رساميل القطاع الخاص، ومن المتوقع أن تصل مساهمة هذا القطاع إلى نحو 40 في المئة من حجم التمويلات المطلوبة لقطاع الترفيه، والتي تقدر بنحو 50 مليار ريال سعودي حتى العام المقبل (2020).
كذلك تسعى المملكة إلى إنشاء صندوق استثماري برأس مال 440 مليون ريال يتم تخصيصها لنحو 600 مشروع متوسط وصغير الحجم، وذلك من أجل دعم وتحفيز الاستثمار السعودي في قطاع الترفيه.
وبالتوازي مع الخطط الترفيهية، عملت المملكة على تطوير البيئة العمرانية في مختلف المناطق بإنشاء مراكز ترفيهية لجذب ملايين المشاركين بالاحتفالات السنوية، وذلك في إطار برنامج جودة الحياة 2020 وهو أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وتمّ الإعلان عنه في أيار/مايو 2018، ومن أهم هذه المشاريع، مشروع القدية الذي أطلقه صندوق الاستثمارات العامة في العام 2018 ليكون أكبر وجهة ترفيهية في العالم، والذي من المتوقع أن يستقطب 17 مليون زيارة ترفيهية سنوياً منها 12 مليون زيارة للتسوق ومليونا نزيل في الفنادق، وهو سيساهم في الاقتصاد السعودي بقيمة اقتصادية تقدر بنحو 17 مليار ريال سنوياً، كما إنه سيوفر 57 ألف وظيفة. كذلك مشاريع الرياض لتحسين بيئة العيش من خلال زيادة المساحة الخضراء 16 ضعفاً، ومشروع البحر الأحمر الهادف إلى تطوير ساحل البحر الأحمر السياحي الذي تبلغ مساحته الإجمالية نحو 34 ألف كلم مربع ويتضمن أكثر من 50 جزيرة طبيعية. وسيعمل المشروع وفق نظام خاص يتميز بتسهيل استقطاب السياح وتسهيل إجراءات استقبال السياح من مختلف أنحاء العالم. ومن المتوقع أن يوفر هذا المشروع 70 ألف فرصة عمل، وان يساهم بنحو 22 مليار ريال سعودي في الناتج المحلي للمملكة. ويتوقع إنجاز المرحلة الأولى منه في العام 2022 باستثمارات إجمالية تزيد على 15 مليار ريال، وتتضمن أعمال المرحلة الأولى إنشاء مطار خاص وتطوير البنى التحتية ومرافق ترفيهية وتوفير أكثر من ثلاثة آلاف غرفة فندقية.
نمو قطاع الترفيه على القطاعات الأخرى
إلى جانب الفوائد المباشرة التي ستنجم عن تطوير صناعة الترفيه والسياحة في المملكة، فإن النهضة في هذا القطاع سيكون لها فوائد مباشرة كبيرة على القطاعات الاقتصادية الرئيسة، ومنها:
الاتصالات والتكنولوجيا: مع الارتفاع المتوقع في عدد القادمين إلى المملكة من الخارج، سيرتفع الطلب بشكل ملحوظ على الخدمات المسبقة الدفع والبيانات. كما ستبرز فرص لتقديم خدمات جديدة إذ يسعى برنامج الترفيه إلى وضع مخطط عروض لجميع فئات الترفيه المنزلي في المملكة بما في ذلك سبل الترفيه الرقمية والتناظرية كألعاب الفيديو والألواح والدمى بالتعاون مع الكيانات ذات الصلة بهدف تخصيص 2.9 في المئة من نفقات الأسر لمصلحة خيارات الترفيه المنزلي، الأمر الذي سيحفز الشركات للدخول في منتجات جديدة غير تقليدية من أجل الاستفادة من هذه الفرص. علماً أن حجم الترفيه الإلكتروني العالمي يقدّر بـ 1200 مليار دولار أميركي (4500 مليار ريال) وهو يمثل نحو 55 في المئة من قيمة قطاع الترفيه.
العقار: سيساهم تطور السياحة الداخلية ونشاطات الترفيه في ازدهار مناطق جغرافية كانت حتى الأمس القريب مجرد كُتل رملية وبالتالي إلى نمو كبير في القطاع العقاري والثروة العقارية للمدن والمناطق الجديدة على وجه التحديد.
البناء والإنشاءات: تبلغ مساحة المناطق الجديدة المتوقع تطويرها أكثر من 80 ألف كلم مربع أو ما يعادل مساحة دولة الإمارات العربية المتحدة تقريباً، ومن المتوقع أن ينتج عن ذلك طلب شديد على مواد البناء وشركات الإنشاءات والأيدي العاملة من فنيين وخبراء.
المصارف والخدمات المالية: يتطلب تطوير الصناعة السياحية وقطاع الترفيه في المملكة موارد مالية ضخمة تقدر بمئات المليارات، وهذه الموارد سيتم توفير جزء كبير منها عن طريق البنوك وأسواق رأس المال المحلية الأمر الذي سيفتح مجالات عمل جديدة أمام المصارف والمؤسسات المالية والاستثمارية.
التسويق والإعلان: من المتوقع أن يستفيد هذا القطاع من الحملات التسويقية لمختلف فئات الترفيه بشقيه الداخلي والخارجي. وتخصص الشركات السياحية ومشاريع الترفيه عادة نسبة تصل إلى 7 في المئة من مجموع إيراداتها للتسويق والإعلان. كذلك، خصصت الحكومة السعودية مبلغ 75 مليون ريال في عام 2020 وحده للإعلان عن المحتوى السعودي ضمن مبادرة الترفيه المنزلي فقط.
الضيافة: من المتوقع أن يزداد الطلب على الفنادق والمطاعم بالتزامن مع ارتفاع حركة السياحة الداخلية والقادمة من الدول الأخرى. فقد بلغت نسبة الحجوزات 98 في المئة في الفنادق المجاورة لفعاليات مواسم الرياض في أكتوبر 2019 في حين أن متوسط الإشغال في فنادق العاصمة كان 55 في المئة سنة 2018.
المواصلات: من المرجح أن يتم إنشاء ما لا يقل عن مطارين إثنين في المناطق الجديدة في الوقت الذي تسعى فيه المملكة إلى خصخصة بعض مرافق الطيران بما فيها شركات الخدمات الأرضية وصالات الاستقبال والمناطق الحرة داخل المطارات. أضف إلى ذلك الفوائد الكبيرة التي سيحققها مشغلو المواصلات المحلية وشركات تأجير السيارات وشركات الأجرة من زيادة الطلب خاصة وأن المملكة تستهدف استقطاب 28 مليون سائح أجنبي. على صعيد المثال، ارتفعت مبيعات رحلات القطار من المنطقة الشرقية إلى الرياض بنسبة 40 % خلال الأيام الأولى من إطلاق فعاليات مواسم الرياض في أكتوبر 2019.
قطاع الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض (MICE): تطمح كثير من المدن العالمية لاستضافة المؤتمرات والندوات الدولية وغيرها من الفعاليات. ويجب على الوكلاء العاملين في هذا المجال توفير مجموعة كاملة من خدمات السفر والنشاطات المرافقة وهو ما يتكامل مع أهداف المملكة والتي بإمكانها أن تحتل مكانة مميزة على الخارطة العالمية. تقدر القيمة العالمية لهذا القطاع 840 مليار دولار أمريكي ومن المتوقع أن تنمو بنحو 6 في المئة سنوياً خلال السنوات الخمس المقبلة.
المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: تهدف الحكومة السعودية إلى أن تمتد فوائد قطاع الترفيه والسياحة إلى كل قطاعات الاقتصاد السعودي فلا يقتصر مثلا على عمالقة صناعة الترفيه الدولية أو المصارف أو مجموعات الأعمال أو الفنادق الكبيرة، بل أن يكون الدخول إلى هذا القطاع الجديد متاحاً للمنشآت الصغيرة والمتوسطة أو لأصحاب المشاريع الناشئة وللمبادرين.
أبرز المشاريع
المشروع | المالك | القطاع | حالة المشروع | تاريخ الإعلان | معلومات أساسية |
حديقة الملك سلمان في الرياض | لجنة المشاريع الكبرى | عام | تحت التصميم | مارس 2019 | أكبر حدائق المدن في العالم بمساحة 13.4 كيلومتر مربع |
المسار الرياضي في الرياض | لجنة المشاريع الكبرى | عام | تحت التصميم | مارس 2019 | مسطحات خضراء بمساحة 3.5 ملايين متر مربع |
الرياض الخضراء | لجنة المشاريع الكبرى | عام | تحت التصميم | مارس 2019 | زيادة المساحات الخضراء الإجمالية من 1.5 % حالياً إلى 9 % |
الرياض آثرت | لجنة المشاريع الكبرى | عام | تحت التصميم | مارس 2019 | تحويل المدينة إلى معرض فني وتنفيذ نحو 1000 عمل ومعلم فني |
الخدمات الترفيهية في منتجع شاطئ النخيل | شركة المشروعات السياحية -شمس | خاص | تحت الدرس | فبراير 2019 | يتضمن مدينة ترفيه مائية مغلقة، مدينة ألعاب، متحفاً، متنزهات الواقع الافتراضي |
AMC سينما | شركة مشاريع الترفيه السعودية | مشترك | تحت التطوير | يناير2019 | شراكة مع ” الأولى لتطوير العقارات” لتشغيل 50 صالة سينما |
Vox سينما | ماجد الفطيم | خاص | افتتاح | يناير2019 | تشغيل 350 شاشة عرض والعمل على زيادتها إلى 600 شاشة باستثمار ملياري ريال |
مؤشرات قطاع السياحة والترفيه بسلطنة عمان
|
مؤشرات قطاع السياحة والترفيه في دولة قطر
- أن مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي في قطر قد تجاوز 59.6 مليار ريال قطري في عام 2017، بنسبة تقدر 10% من قيمة الناتج الإجمالي، وبلغ حجم الاستثمار في قطاع السياحة في العام الماضي 6.2 مليار ريال قطري بنسبة تقدر 2.4% من إجمالي الاستثمار في قطر.
- بلغت المساهمة التقديرية لأنشطة الفنون والترفيه والتسلية في الناتج المحلي الإجمالي خلال الستة أشهر الأولى من العام 2019 نحو 4.65 مليار ريال.
- وسجلت تلك المساهمة نمواً نسبته 4.7% مقارنة بمساهمة الفترة نفسها من العام قبل الماضي البالغة نحو 4.44 مليار ريال.
- مساهمة القطاع التقديرية في الناتج المحلي الإجمالي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2019 بلغت نحو 2.29 مليار ريال بزيادة سنوية 4.7% عن مساهمة نفس الربع من العام قبل الماضي المقدرة بنحو 2.19 مليار ريال.
- وشهد الربع الثاني من العام الماضي، تسجيل القطاع لمساهمة إجمالية بلغت 2.35 مليار ريال بزيادة سنوية نسبتها 4.5% عن مساهمته في نفس الفترة من العام 2018 المقدرة بنحو 2.25 مليار ريال.
- 4.7 % نموا سنويا في مساهمة «الترفيه»
قطاع السياحة والترفيه بدوله الكويت
- أن مساهمة السياحة المتوقعة في الناتج المحلي الإجمالي للكويت تصل إلى 5.2% في مراحلها الأولى أو ما يقارب 1.7 مليار دينار بحلول عام 2025، ليبلغ إجمالي مساهمة القطاع بالناتج المحلي 6.2% بما يُعادل 2.4 مليار دينار حتى عام 2025.
- أن القيمة الاقتصادية لنمو الاستثمارات في قطاع السياحة والسفر سترتفع 5.7% سنوياً خلال السنوات العشر المُقبلة حتى عام 2028، في إطار استراتيجية بعيدة المدى لاسيما مع تطوير المطارات والموانئ واستكمال تطوير البني التحتية لقطاع الخدمات والطرق والكباري والتي بدورها تدعم الاستثمار بالمشروعات السياحية.
- أن التطلعات المستقبلية تهدف إلى استقطاب مجموعة من المستثمرين الإقليميين والعالميين خلال السنوات القادمة لاسيما عقب أن ارتفع حجم الإنفاق على السياحة الترفيهية المحلية والوافدة للاستفادة من تنميتها وتعظيم مواردها بعد أن بلغت 6.9% من إجمالي المساهمة المباشرة للقطاع في الناتج المحلي في 2017، فيما أسهمت سياحة الأعمال بنحو 657.3 مليون دينار بنفس العام.
ووفقاً لتوقعات المجلس العالمي للسياحة والسفر، فقد يصل عدد السياح الوافدين إلى الكويت إلى نحو 440 ألف سائح بحلول عام 2024 مقارنة بنحو 270 ألفاً في 2014، وستكون الزيادة في الطاقة الاستيعابية هي الحافز الأساس لمكاسب القطاع ونموه حيث من المتوقع نمو الإنفاق السياحي الترفيهي بنسبة 6.2% سنوياً حتى 2025.