رأس المال
معدل العائد
كوفي شوب قطط
يقوم المشروع على عمل كوفي شوب مخصص لمحبي القطط.
يقوم المشروع على أساس عمل كوفي شوب مقسم الى قسمين قسم خارجي وهو كوفي شوب تقليدي يستطيع العميل من خلاله تناول مشروباته المفضلة وتناول الحلوى المميزة والعصائر الطازجة والمخبوزات الطازجة أيضا.
القسم الثاني: كوفي شوب داخلي مقسم الى جلسات عربية وجلسات أمريكية ويوجد به عدة أنواع من القطط داخل بيوتها وعلى ديكورات مثل أشجار صغيرة وبيوت وجلسات معلقة داخل الحائط يستطيع من خلالها العملاء الاستمتاع بالكوفي شوب مع الاستمتاع بإطعام القطط واللعب معهم والجلوس بجوارهم كما يقدم الكوفي شوب خدمات استقبال قطط العملاء.
- مخبوزات يتم طهوها بالطلب
- شطائر مختلفة النكهات
- قهوة عربي
- قهوة تركي
- قهوة امريكي
- مختلف أنواع الشاهي
- عصائر طازجة يتم عملها امام العميل
- خدمة انترنت مجاني
- خدمة استقبال القطط
- تقديم مختلف أنواع الجلسات (عربي، أمريكي)
المؤشرات المالية لمشروع مول تجارى توضح مدى إمكانية نجاح المشروع ومدى إمكانية تحقيق نقطة التعادل للمشروع وما متوسط معدل العائد على الاستثمار.
راس المال 100,000 دولار
معدل العائد 60%
فتره الاسترداد السنة الثانيه
أهداف المشروع
توفير كوفي شوب لعمل جميع المنتجات طازجة
توفير مكان هادئة ومميز للقراءة والعمل
توفير جلسات خارج الكوفي شوب
توفير جلسات بمختلف الأنواع
توفير بعض الوسائل الترفيهية في الكوفي مثل (ارجيحة، العاب الشطرنج …الخ
توفير أنواع محددة وأنواع نادرة من القطط نظرا لوجود اعداد كبرى من محبي القطط
توفير استضافة للقطط
مميزات المشروع
- توافر جميع المنتجات طازجة
- توفير تناسق الألوان الذي يعطى الشعور بالبهجة والراحة النفسية
- توفير وسائل عديدة للترفيه والانتظار
- توفير وسائل وجلسات مختلفة للعملاء والزوار
- التصميم الداخلي والخارجي للكوفي مميز
- وجود أنواع قطط نادرة يستطيع الزوار ومحبي القطط التعرف عليها
مؤشرات قطاع السياحة والترفيه في المملكة العربية السعودية
- 4.2 بالمئة مساهمة “الترفيه” من الناتج المحلي بحلول 2025
- يقدّر ما ينفقه السعوديون على السياحة الخارجية بنحو 740 مليار ريال سنوياً. وعليه عملت المملكة في السنوات الأخيرة على تطوير هذا القطاع من خلال إنشاء العديد من المراكز الترفيهية الجاذبة، في إطار خطة تطويرية الهدف منها رفع جودة الحياة في المملكة، واستثمار قطاع الترفيه في تعزيز الاقتصاد المحلي من خلال إنشاء قطاعات جديدة مرتبطة به، وذلك تحت عنوان تحويل المملكة إلى مقصد عالمي للسياحة الخارجية.
- اهداف القطاع الترفيهي
450 الف | 4.2% | 1.4% |
فرصة عمل | نسبة مساهمة قطاع الترفيه في الناتج القومي للمملكة العربية السعودية | حصة المملكة المتوقعة من الانفاق على الترفيه عالميا بحلول عام 2030 |
عملت الحكومة السعودية على تعزيز التجربة الترفيهية من خلال اتجاهين الأول على مستوى القطاع العام، إذ أنشأت الهيئة العامة للترفيه بالإضافة إلى ذراع ترفيهية لصندوق الاستثمارات العامة، فيما أفسحت المجال للقطاع الخاص لتقديم مساهماته في هذا القطاع من خلال مجموعة من القرارات والقوانين لتسهيل هذه المهمة أمامه.
وبالنسبة إلى الهيئة العامة للترفيه التي تأسست سنة 2016 فهي تسعى إلى تطوير أكثر من 320 معرضاً ومركزاً ترفيهياً بحلول العام 2020 موزعة بين مراكز عائلية ومدن مائية ومسارح ودور أوبرا بالإضافة إلى معارض الفنون والمتاحف وغيرها.
حجم التطور المنشود في قطاع الترفيه والمرافق الموازية له
معارض الفنون | +140 |
الألعاب الاليكترونية | +27 |
مراكز الترفيه العائلية | +16 |
المكتبات العامة | +13 |
المدن المائية | +1 |
السينما | +45 |
مدن الملاهي | +3 |
حدائق الحيوانات والاسماك والنباتات | +6 |
الحدائق العامة والملاعب | +44 |
المسارح | +16 |
دار الاوبرا | +1 |
وإلى جانب الهيئة تعمل شركة الترفيه للتطوير والاستثمار التي أسسها صندوق الاستثمارات العامة برأس مال أولي بلغ 10 مليارات ريال سعودي، ومن المتوقع أن توفّر هذه الشركة نحو ألف وظيفة مباشرة في حلول العام 2020.
وبالإضافة إلى ما تقدّم استقطبت مشاريع الترفيه في المملكة بعض رساميل القطاع الخاص، ومن المتوقع أن تصل مساهمة هذا القطاع إلى نحو 40 في المئة من حجم التمويلات المطلوبة لقطاع الترفيه، والتي تقدر بنحو 50 مليار ريال سعودي حتى العام المقبل (2020).
كذلك تسعى المملكة إلى إنشاء صندوق استثماري برأس مال 440 مليون ريال يتم تخصيصها لنحو 600 مشروع متوسط وصغير الحجم، وذلك من أجل دعم وتحفيز الاستثمار السعودي في قطاع الترفيه.
وبالتوازي مع الخطط الترفيهية، عملت المملكة على تطوير البيئة العمرانية في مختلف المناطق بإنشاء مراكز ترفيهية لجذب ملايين المشاركين بالاحتفالات السنوية، وذلك في إطار برنامج جودة الحياة 2020 وهو أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وتمّ الإعلان عنه في أيار/مايو 2018، ومن أهم هذه المشاريع، مشروع القدية الذي أطلقه صندوق الاستثمارات العامة في العام 2018 ليكون أكبر وجهة ترفيهية في العالم، والذي من المتوقع أن يستقطب 17 مليون زيارة ترفيهية سنوياً منها 12 مليون زيارة للتسوق ومليونا نزيل في الفنادق، وهو سيساهم في الاقتصاد السعودي بقيمة اقتصادية تقدر بنحو 17 مليار ريال سنوياً، كما إنه سيوفر 57 ألف وظيفة. كذلك مشاريع الرياض لتحسين بيئة العيش من خلال زيادة المساحة الخضراء 16 ضعفاً، ومشروع البحر الأحمر الهادف إلى تطوير ساحل البحر الأحمر السياحي الذي تبلغ مساحته الإجمالية نحو 34 ألف كلم مربع ويتضمن أكثر من 50 جزيرة طبيعية. وسيعمل المشروع وفق نظام خاص يتميز بتسهيل استقطاب السياح وتسهيل إجراءات استقبال السياح من مختلف أنحاء العالم. ومن المتوقع أن يوفر هذا المشروع 70 ألف فرصة عمل، وان يساهم بنحو 22 مليار ريال سعودي في الناتج المحلي للمملكة. ويتوقع إنجاز المرحلة الأولى منه في العام 2022 باستثمارات إجمالية تزيد على 15 مليار ريال، وتتضمن أعمال المرحلة الأولى إنشاء مطار خاص وتطوير البنى التحتية ومرافق ترفيهية وتوفير أكثر من ثلاثة آلاف غرفة فندقية.
نمو قطاع الترفيه على القطاعات الأخرى
إلى جانب الفوائد المباشرة التي ستنجم عن تطوير صناعة الترفيه والسياحة في المملكة، فإن النهضة في هذا القطاع سيكون لها فوائد مباشرة كبيرة على القطاعات الاقتصادية الرئيسة، ومنها:
الاتصالات والتكنولوجيا: مع الارتفاع المتوقع في عدد القادمين إلى المملكة من الخارج، سيرتفع الطلب بشكل ملحوظ على الخدمات المسبقة الدفع والبيانات. كما ستبرز فرص لتقديم خدمات جديدة إذ يسعى برنامج الترفيه إلى وضع مخطط عروض لجميع فئات الترفيه المنزلي في المملكة بما في ذلك سبل الترفيه الرقمية والتناظرية كألعاب الفيديو والألواح والدمى بالتعاون مع الكيانات ذات الصلة بهدف تخصيص 2.9 في المئة من نفقات الأسر لمصلحة خيارات الترفيه المنزلي، الأمر الذي سيحفز الشركات للدخول في منتجات جديدة غير تقليدية من أجل الاستفادة من هذه الفرص. علماً أن حجم الترفيه الإلكتروني العالمي يقدّر بـ 1200 مليار دولار أميركي (4500 مليار ريال) وهو يمثل نحو 55 في المئة من قيمة قطاع الترفيه.
العقار: سيساهم تطور السياحة الداخلية ونشاطات الترفيه في ازدهار مناطق جغرافية كانت حتى الأمس القريب مجرد كُتل رملية وبالتالي إلى نمو كبير في القطاع العقاري والثروة العقارية للمدن والمناطق الجديدة على وجه التحديد.
البناء والإنشاءات: تبلغ مساحة المناطق الجديدة المتوقع تطويرها أكثر من 80 ألف كلم مربع أو ما يعادل مساحة دولة الإمارات العربية المتحدة تقريباً، ومن المتوقع أن ينتج عن ذلك طلب شديد على مواد البناء وشركات الإنشاءات والأيدي العاملة من فنيين وخبراء.
المصارف والخدمات المالية: يتطلب تطوير الصناعة السياحية وقطاع الترفيه في المملكة موارد مالية ضخمة تقدر بمئات المليارات، وهذه الموارد سيتم توفير جزء كبير منها عن طريق البنوك وأسواق رأس المال المحلية الأمر الذي سيفتح مجالات عمل جديدة أمام المصارف والمؤسسات المالية والاستثمارية.
التسويق والإعلان: من المتوقع أن يستفيد هذا القطاع من الحملات التسويقية لمختلف فئات الترفيه بشقيه الداخلي والخارجي. وتخصص الشركات السياحية ومشاريع الترفيه عادة نسبة تصل إلى 7 في المئة من مجموع إيراداتها للتسويق والإعلان. كذلك، خصصت الحكومة السعودية مبلغ 75 مليون ريال في عام 2020 وحده للإعلان عن المحتوى السعودي ضمن مبادرة الترفيه المنزلي فقط.
الضيافة: من المتوقع أن يزداد الطلب على الفنادق والمطاعم بالتزامن مع ارتفاع حركة السياحة الداخلية والقادمة من الدول الأخرى. فقد بلغت نسبة الحجوزات 98 في المئة في الفنادق المجاورة لفعاليات مواسم الرياض في أكتوبر 2019 في حين أن متوسط الإشغال في فنادق العاصمة كان 55 في المئة سنة 2018.
المواصلات: من المرجح أن يتم إنشاء ما لا يقل عن مطارين إثنين في المناطق الجديدة في الوقت الذي تسعى فيه المملكة إلى خصخصة بعض مرافق الطيران بما فيها شركات الخدمات الأرضية وصالات الاستقبال والمناطق الحرة داخل المطارات. أضف إلى ذلك الفوائد الكبيرة التي سيحققها مشغلو المواصلات المحلية وشركات تأجير السيارات وشركات الأجرة من زيادة الطلب خاصة وأن المملكة تستهدف استقطاب 28 مليون سائح أجنبي. على صعيد المثال، ارتفعت مبيعات رحلات القطار من المنطقة الشرقية إلى الرياض بنسبة 40 % خلال الأيام الأولى من إطلاق فعاليات مواسم الرياض في أكتوبر 2019.
قطاع الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض (MICE): تطمح كثير من المدن العالمية لاستضافة المؤتمرات والندوات الدولية وغيرها من الفعاليات. ويجب على الوكلاء العاملين في هذا المجال توفير مجموعة كاملة من خدمات السفر والنشاطات المرافقة وهو ما يتكامل مع أهداف المملكة والتي بإمكانها أن تحتل مكانة مميزة على الخارطة العالمية. تقدر القيمة العالمية لهذا القطاع 840 مليار دولار أمريكي ومن المتوقع أن تنمو بنحو 6 في المئة سنوياً خلال السنوات الخمس المقبلة.
المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: تهدف الحكومة السعودية إلى أن تمتد فوائد قطاع الترفيه والسياحة إلى كل قطاعات الاقتصاد السعودي فلا يقتصر مثلا على عمالقة صناعة الترفيه الدولية أو المصارف أو مجموعات الأعمال أو الفنادق الكبيرة، بل أن يكون الدخول إلى هذا القطاع الجديد متاحاً للمنشآت الصغيرة والمتوسطة أو لأصحاب المشاريع الناشئة وللمبادرين.
مؤشرات قطاع السياحة والترفيه بسلطنة عمان
|
مؤشرات قطاع السياحة والترفيه في دولة قطر
- أن مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي في قطر قد تجاوز 59.6 مليار ريال قطري في عام 2017، بنسبة تقدر 10% من قيمة الناتج الإجمالي، وبلغ حجم الاستثمار في قطاع السياحة في العام الماضي 6.2 مليار ريال قطري بنسبة تقدر 2.4% من إجمالي الاستثمار في قطر.
- بلغت المساهمة التقديرية لأنشطة الفنون والترفيه والتسلية في الناتج المحلي الإجمالي خلال الستة أشهر الأولى من العام 2019 نحو 4.65 مليار ريال.
- وسجلت تلك المساهمة نمواً نسبته 4.7% مقارنة بمساهمة الفترة نفسها من العام قبل الماضي البالغة نحو 4.44 مليار ريال.
- مساهمة القطاع التقديرية في الناتج المحلي الإجمالي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2019 بلغت نحو 2.29 مليار ريال بزيادة سنوية 4.7% عن مساهمة نفس الربع من العام قبل الماضي المقدرة بنحو 2.19 مليار ريال.
- وشهد الربع الثاني من العام الماضي، تسجيل القطاع لمساهمة إجمالية بلغت 2.35 مليار ريال بزيادة سنوية نسبتها 4.5% عن مساهمته في نفس الفترة من العام 2018 المقدرة بنحو 2.25 مليار ريال.
- 4.7 % نموا سنويا في مساهمة «الترفيه»
القطاع التجاري والخدمي بدوله الكويت
- أن مساهمة السياحة المتوقعة في الناتج المحلي الإجمالي للكويت تصل إلى 5.2% في مراحلها الأولى أو ما يقارب 1.7 مليار دينار بحلول عام 2025، ليبلغ إجمالي مساهمة القطاع بالناتج المحلي 6.2% بما يُعادل 2.4 مليار دينار حتى عام 2025.
- أن القيمة الاقتصادية لنمو الاستثمارات في قطاع السياحة والسفر سترتفع 5.7% سنوياً خلال السنوات العشر المُقبلة حتى عام 2028، في إطار استراتيجية بعيدة المدى لاسيما مع تطوير المطارات والموانئ واستكمال تطوير البني التحتية لقطاع الخدمات والطرق والكباري والتي بدورها تدعم الاستثمار بالمشروعات السياحية.
- أن التطلعات المستقبلية تهدف إلى استقطاب مجموعة من المستثمرين الإقليميين والعالميين خلال السنوات القادمة لاسيما عقب أن ارتفع حجم الإنفاق على السياحة الترفيهية المحلية والوافدة للاستفادة من تنميتها وتعظيم مواردها بعد أن بلغت 6.9% من إجمالي المساهمة المباشرة للقطاع في الناتج المحلي في 2017، فيما أسهمت سياحة الأعمال بنحو 657.3 مليون دينار بنفس العام.
ووفقاً لتوقعات المجلس العالمي للسياحة والسفر، فقد يصل عدد السياح الوافدين إلى الكويت إلى نحو 440 ألف سائح بحلول عام 2024 مقارنة بنحو 270 ألفاً في 2014، وستكون الزيادة في الطاقة الاستيعابية هي الحافز الأساس لمكاسب القطاع ونموه حيث من المتوقع نمو الإنفاق السياحي الترفيهي بنسبة 6.2% سنوياً حتى 2025